أوّلُ بِــسْم الله ما خَط قلم قدرتِه جل وعز وحكم في سالف الكتب والحكيمِ عليه بالرحمن والرحيم بها لِجام كل مارد عتل وهي زمام لمعاند مطل حروفها رُتَج أبواب سقر وتطرد الجن بتركيب قصر رد الوبا رب بعظم العظمة ومحكمات في الكتاب مُعجمه و أردد عساكر الوبا والملحمة بمحاكمات بينات مرحَمة وقهرمان الجبروت الصادمه بترجمان الرحموت الراحمه الله لا إله الا هــــــــــــوا يــــــــرد كل نازل إذا هوي الحي ربنا الْقَيُّوم الأعظم حــــــــسبي لكل ما علي يعظم لا تأخذه سنــــــــــة ما ولا نوم له ما في السماوات العُلا حسبُ الوري وما في الأرض الملك له وما تجـــــــري عليه الفلك من ذَا الـذي يـشفع عنـده الا بعلمه يعلم غيبا كلا له ما بــــين أيـــديهم ومـا خلفهم ولا يحيطون بشيءٍ يُعلم من علمه الا بما شاء وسع كرسيه كل السماوات رفع وسع الارض ولا يَؤُودُه حفظـــــهما وهو العلي مجده وهو العظيم لا إكراه من بَلا بلى ولا له منـــــــــازع بِلا فهو ربي وهو الله أحد والحـــــمد لله هو الله الصمد من لم يلد جل ولم يولد علا ولم يكـــــــــن كفؤ له مماثلا إن كان ذا كذا فليس يغلب جندُ الوبا جندَ الهدى أو يرقب فكلمـــة الله تعــالى تغلب والحــــق يعلو حزبه لا يغلب محــمد أولـــه والمــهدي من بين عيسى والرسول يهدي و سر أحمد بذات الغوث أمنــــــــــــــها حافظ ماء الغيث عليهم مع اللواحظ نمت صلاة تســــــــليم دواما عممت يا رب يا الله يا رحــــــمن يا رب يا رحــــــيم يا منان قنا من الوبا وق القبيله والغوث مع بنيه ِو الزميله و قهم البـــلاء والوبــــــاء واسقهم الصواب والسماء و اسق بلادنـا بغث مـنعم بعافيـــــــات ناميات أدوم وعم كل مومن من بـــادي وحاضري جميع ذي العباد بما أتي في النظم من دعــاء سقيا و حفظا من جميع الداء يا رب لا ترد سيف من عـــزم عليك منك بك فيك و حكم وهب لمن حـــــــفظه مناه حيث المنى يرضي به مولاه وأكتب لم كتــــــبه أو نقله حسن الختام و ثواب النقله فإنــني صـــلت بــه على الوبــا في يوم الإثنين الأغر راغبا ثانــي الربيـــع للربـــيع النبوي لوفرش من السنين محتوي مستنــــجدا بـــــمدد الســــماء والاسم الأعظم مع الأسماء مستنصرا بوعـــد ربــي الاحدِ أدعونِ أستجب ورؤياً أجد كأنـــــني أفنــــيته من آخــره فصار عدما من فني عساكره مــــن الآذان ومـــــن الدعــــاء بعـــــــد التطهر بطهر الماء ورغــــــــبة الديوان في الدعاء بها استجاب البدء في انتهاء و الحـــمد لله على التــــمـام بها روجت الفوز في الختام