من مقول الشيخ المجاهد الشيخ محمد المامون الشيخ محمد فاضل
من وحي جمال زمور الخلاب
أستضاف أحد كبار رجالات الرقيبات المجاهد شيخنا الشيخ محمد المامون في مكان بزمور يسمي الفياض و أكرمه أيما إكرام و كانت الفترة الزمنية آنذاك فثرة تجلي عن القلب الحزن إذِ الماء و المرغاء و الربيع و البدر ليلتها في تمامه .. فالتفت المضيف الي شيخنا و سأله : يا شيخنا هل وجدت في حياتك ليلة كهذه الليله فاطرق الشيخ يتأمل حيتي ظن المضيف انه نسي الجواب فنبهه المضيف قائلا يا شيخنا لم تجبني علي سؤالي فأجاب الشيخ محمد المامون قائلا:
الظِّي والࢤَمْرَه و السِّيحَانْ و النَّعْمْ ؤُ لَهْنَ وَ الفَرْࢤان
ؤُ لَرْضْ الزَّيْنَه و البيظان ألاَّ فَ الدَّنْـــــــــيَ مَزَالُ
غَيْرْالبَيْنْ اࢤصَيْرْ الطّرْشانْ منْ لࢤصــــورْ ؤُكَنـــَوَالُ
فَاتْ اعْلِيَّانَ لاَ جَحــْدَانْ دَهْر الْمَشْرَارَ تّعْـدالُ
ما يُورَ مَثْـــــلُ وِيلَ كـانْ يُورَ قَلِيـــلينْ أمْثَـــالُ
عن الباحثة الجريفية الشابة أللو الشيخ محمد فاضل